🔹السجين ليس رقماً… بل إنسان تحميه الكرامة ويصون حقوقه القانون .
🔹هل تعرف من هو السجين؟
هو ليس مجرد رقم أو قضية…
هو إنسان. له أسم، وله قصة، وله حقوق… لا تُسلب بمجرد أن تُغلق وراءه الأبواب.
🔹في ليبيا… القانون لا يغلق الباب على الكرامة.
القانون رقم (5) لسنة 2005 م لم يُكتب ليعزل السجين عن الحياة، بل كُتب ليحفظ إنسانيته، ويمنحه فرصة ليعود أفضل.
🔹السجين مش مفقود… هو تحت حماية القانون.
من أول لحظة إحتجاز: له الحق أن تعرف أسرته ومحاميه مكانه ، و له الحق في معاملة إنسانية خالية من الإهانة والقسوة ، و له الحق في الرعاية الطبية دون تأخير ، و له الحق أن يتعلّم ويُصلح نفسه، لا أن يُهان.
داخل المؤسسة: له الحق في زيارة أسرته والتواصل مع محاميه ، و له الحق في الخصوصية والاحترام، وله الحق أن يُفصل عن فئات لا تناسب حالته (النساء، الأحداث، المحبوسين احتياطيًا…).
خارج الزنزانة: النيابة العامة تراقب وتفتّش وتُحاسب ، المجتمع مسؤول عن ألا يتحوّل النسيان إلى ظلم.
السجن عقوبة، لكنه ليس نهاية الكرامة.
🔹كل سجين هو مشروع إنسان جديد… إذا أعطيناه الفرصة.
🔹كن واعيًا… كن صوتًا لمن لا يُسمع صوته.
🔹لا تسكت عن الإنتهاك… ولا تبرر الصمت.
🔹السجين ، إنسان .
🔹القانون يحمي، الكرامة، دولة ليبيا تحترم الحقوق..
للتواصل مع المجلس:
info@ncplhr.ly
X / Instagram /YouTube :
ncplhr2011